7/23/2015 05:19:00 م www.ahmedreyadh.com 0 القنصل الكويتي العام يباشر مهامه رسمياً في البصرة وسط ترحيب الحكومة المحلية أعلنت القنصلية الكويتية العامة في البصرة، الخميس، قرب مباشرتها بأعمالها بعد اكتمال اجراءات تسمية قنصل عام، فيما رحبت الحكومة المحلية بالاجراء، معتبرة أن وجود القنصلية يساعد على توسيع آفاق التعاون بين البلدين. وقال محافظ البصرة خلال مؤتمر صحفي عقد في مبنى ديوان المحافظة : إن القنصل العام لدولة الكويت يوسف عاشور الصباغ قام بأول زيارة رسمية الى ديوان المحافظة بعد أن اكتملت اجراءات تسمنه المنصب ، وتحدثنا خلال اللقاء عن سبل توطيد العلاقات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية والأمنية بين البلدين ، مبيناً أن وجود قنصلية كويتية هو أمر ضروري ، خاصة مع وجود علاقات مميزة بين البصريين والكويتيين ، كما نأمل من القنصلية المساهمة في استقطاب المستثمرين الكويتيين والخليجيين ، وبالمقابل تسهيل دخول رجال الأعمال العراقيين الى دولة الكويت . من جانبه قال القنصل الكويتي الجديد يوسف عاشور الصباغ خلال المؤتمر إن القنصلية سوف تباشر بتأدية مهامها قريباً جداً ، ويتركز عملها على تصديق الأوراق الرسمية ، ومنها المعاملات التجارية بين البلدين ، مضيفاً أن القنصلية سوف تسعى في المستقبل الى تسهيل اجراءات منح تأشيرات السفر (الفيزا) الى المواطنين العراقيين من أبناء البصرة، كما سوف تبذل ما بوسعها لمعالجة أي عالق سابق بين البلدين . ولفت الصباغ الى أن ما يهمنا تطوير العلاقات بين دولة الكويت ومحافظة البصرة في المجالات الاقتصادية والثقافية والاجتماعية، خاصة وأن هناك روابط مشتركة عديدة منها وجود مصاهرة، فالكثير من الكويتيين والبصريين تربطهم صلات قربى . القنصل الكويتي العام يباشر مهامه رسمياً في البصرة وسط ترحيب الحكومة المحلية أعلنت القنصلية الكويتية العامة في البصرة، الخميس،... مزيد من المعلومات »
7/23/2015 04:39:00 م www.ahmedreyadh.com 0 الدكتور النصراوي يتعهد لوجهاء القرنة على الحد من بطالة الشباب ويطالبهم بمساندة الحكومة المحلية تعهد محافظ البصرة د. ماجد النصراوي لوفد شيوخ ووجهاء القرنة وعدد من اعضاء المجلس المحلي والقائم مقام ومجموعة من مواطني القضاء ، تعهد لهم على الحد من بطالة الشباب ، جاء ذلك خلال اجتماع عقده الاربعاء 22-7-2015 في مبنى ديوان المحافظة بحضور النائب الاول لمحافظ البصرة المهندس محمد طاهر التميمي ووكيل وزارة الكهرباء وعدد من اعضاء مجلس النواب العراقي واعضاء مجلس المحافظة وقائد شرطة البصرة اللواء فيصل العبادي ومدراء دوائر الكهرباء . وطالب د. النصراوي اهالي القضاء التعاون ومساندة الحكومة المحلية في اتمام وانجاز المشاريع وخاصة مشروع نقل الطاقة الكهربائية هارثة – قرنة الذي تأخر العمل به كثيرا نتيجة للنزاعات العشائرية التي تحدث بين الفينة والاخرى وكذلك التجاوزات الحاصلة على خط سير المشروع من البعض الذي للأسف كان احد معرقلات المشروع ، مؤكداً للوفد على تحسين وضع المنظومة الكهربائية وتجهيز مواطني القضاء بــ 20 ساعة تجهيز اسوه بمناطق مركز المحافظة حال الانتهاء من انجاز المشروع بالكامل . ووعد محافظ البصرة بإحالة مشروع مجاري القرنة الكبير الى شركة متخصصة ورصينة لتنفذه بصورة صحيحة وايضا تشغيل ابناء القضاء العاطلين عن العمل في الشركات النفطية المستثمرة في حقول مجنون وغرب القرنة /2 ، والاسراع بفتح كليتي الادارة والاقتصاد والتربية الرياضية وايضا فتح مكتب للجوازات . بدوره شكر وكيل وزارة الكهرباء عبد الحمزة هادي حكومة البصرة وعلى رأسها محافظها لإنفاقها الاموال الطائلة على مشاريع الكهرباء في عموم المحافظة ، داعياً وجهاء و ابناء قضاء القرنة التعاون مع الحكومة المحلية في تنفيذ المشاريع والضغط على بعض المتجاوزين ، مع ان الحكومة ليست عاجزة من ذلك ولكنها تريد حل الامور بشكل ودي كون هذه المشاريع هي اصلا في خدمة ابناء مناطق البصرة الشمالية حصرا وعند اكتمالها سيكون تجهيز الطاقة الكهربائية لساعات اكثر بكل تأكيد . من جانبه شكر الشيخ صباح عبد المحسن المالكي الذي قدم مطالب اهالي القرنة ، شكر د. النصراوي على استجابته وايعازه الى كافة الدوائر والمؤسسات المعنية بتنفيذ مطاليب اهالي قضاء القرنة داعياً في الوقت نفسة الى لملمة الصفوف وتفويت الفرصة على من يريد التصيد في الماء العكر ، وفي سياق متصل ابدى عضو لجنة النفط والغاز في البرلمان العراقي زاهر العبادي مساندته لخطوات محافظ البصرة وكل ما يقوم به من خطوات لتنفيذ المطالب المشروعة لأهالي القضاء خاصة تشغيل العاطلين ، داعياً في الوقت نفسه الى تشكيل لجنة مشتركة من ابناء القضاء والحكومة المحلية ومجلس النواب للقاء وزير النفط الدكتور عادل عبد المهدي حول هذا الامر المهم جدا . الدكتور النصراوي يتعهد لوجهاء القرنة على الحد من بطالة الشباب ويطالبهم بمساندة الحكومة المحلية تعهد محافظ البصرة د. ماجد النصراوي ... مزيد من المعلومات »
7/22/2015 08:52:00 م www.ahmedreyadh.com 0 الشيخ صباح المالكي : الايام القادمة ستشهد حل جميع المشاكل الخدمية في قضاء القرنة البصرة / احمد رياض العراقي قال شيخ قبيلة بني مالك صباح محسن العرمش المالكي إن الأيام القادمة ستحل الكثير من المشاكل العالقة خصوصا ملف الكهرباء في قضاء القرنة جاء ذلك في المؤتمر الذي عقد بعد الاجتماع الموسع الذي ضم كلا من محافظ البصرة ووكيل وزير الكهرباء أعضاء من مجلس النواب ومجلس المحافظة وممثلين عن الدوائر الحكومية وأضاف العرمش أن عشائر شمال البصرة أخذت على عاتقها مسؤولية الحفاظ على جميع المحطات وخطوط النقل الواقعة ضمن حدود القضاء واكد المالكي على حل مشكلة تشغيل العاطلين من ابناء قضاء القرنة والمناطق التابعة له في الشركات النفطية العاملة في حقول مجنون وغرب القرنة 2 يشار الى ان الشيخ صباح المالكي رفع اكثر من عشرة مطالب ناقشها مع محافظ البصرة برفقة الوفد العشائري والحكومي للقضاء كان ابرزها العمل على تحسين واقع الكهرباء واحالة المشاريع المتلكئة الى الشركات الرصينة انتهى الشيخ صباح المالكي : الايام القادمة ستشهد حل جميع المشاكل الخدمية في قضاء القرنة البصرة / احمد رياض العراقي قال شيخ قب... مزيد من المعلومات »
7/22/2015 04:40:00 م www.ahmedreyadh.com 0 محافظ البصرة يوجه بعقد أجتماع مع شركات النفط لتوفير فرص عمل لأبناء قضاء المدينة قرر محافظ البصرة د. ماجد النصراوي عقد لقاء مع شركات جولات التراخيص النفطية المتمثلة بالشركات الأم والعقود الثانوية واللجنة المجتمعية في حقل غرب القرنة/1 شمال المحافظة ، لبحث آلية توفير فرص التعيين لأبناء قضاء المدينة . ووجه المحافظ كتاباً رسمياً إلى شركة نفط الجنوب يحثها على إبلاغ تلك الشركات النفطية للتنسيق وحضور الاجتماع والإعلان عن نتائجه، كما ان اليوم الأربعاء سيشهد عقد اجتماع في ديوان المحافظة مع ممثلين عن قضاء المدينة والقرنة لبحث مطالبهم والاستجابة لها . وحول ملف الكهرباء أكد د. النصراوي ان مناطق شمال البصرة ستزود بنحو ٢٠ ساعة يوميا حال اكمال خط هارثة قرنة والذي سينجز أواخر الشهر الجاري ، مشيرا إلى ان ذلك امر تم حسمه بشكل نهائي مع وكلاء وزارة الكهرباء . محافظ البصرة يوجه بعقد أجتماع مع شركات النفط لتوفير فرص عمل لأبناء قضاء المدينة قرر محافظ البصرة د. ماجد... مزيد من المعلومات »
7/18/2015 09:10:00 م www.ahmedreyadh.com 0 حذاء أبو القاسم الطنبوري كان أبو القاسم الطنبوري يملك حذاءً قديماً، كان يرقّعه بقطع من الجلد أو من القماش عندما ينقطع، حتى أصبح حذاؤه عبارة عن مجموعة من الرقع، وقد عرف بين الناس بحذائه، كان الحذاء يجلب المتاعب والشؤم والفقر لصاحبه أبي القاسم، حتى عندما حاول أن يتخلص منه، هذه هي قصة الحذاء الطنبوري لأبي القاسم . يقال إن بعض أصحابه قد أخبروه أن يتخلص من هذا الحذاء البالي، فرمى الحذاء في مكب النفايات، ورجع إلى منزله، وفي طريقه رأى الكثير من الأشياء التي أعجبته كالزجاجات المزخرفة، ولكنها كانت غالية الثمن، وليس بحاجتها، فمر مرة أخرى على محل لبيع المسك، ففكر بأن هذا المسك يجب أن يوضع في إحدى الزجاجات الجميلة، وقام بالرجوع إلى محل بيع الزجاجات، واشترى منه واحدة، ومر على محل بيع المسك واشتراه، ووضع المسك في الزجاجة، ثم عاد إلى بيته، ووضع زجاجة المسك، وخرج مرة أخرى ليقضي حاجات له، في ذلك الوقت، مر رجلاً يعرف الطنبوري بالقرب من مكب النفايات الذي ألقى فيه الطنبوري حذاءه وعرفه، وفكر وقال: "من المستحيل أن يتخلى الطنبوري عن حذائه" فقام بأخذه، وذهب إلى بيت الطنبوري، ودق على الباب لكن لم يجبه أحد، وقد رأى نافذة البيت مفتوحة، فرمى الحذاء من خلالها، وصدم زجاجة المسك فتكسرت، ولم يبقَ لها أثر ولا للمسك الذي بداخلها، فلما رجع الطنبوري إلى منزله، ورأى ما حدث وخصوصا الحذاء بالقرب من الزجاجات، فقال: "لعنك الله من حذاء"، ثم قام بأخذ حذاءه، وألقاه في النهر، ولكن كان هناك صياد قد علق الحذاء بشباكه، وقال في نفسه إنه لابد أن يرد صنيعاً إلى الطنبوري، ويعيد إليه حذاءه، فذهب إليه وأعطاه الحذاء، فقام الطنبوري بوضعها فوق سطح المنزل حتى تجف من البلل، فرآه هر وظنها قطعة لحم، فأخذ يأكلها، فرآه الطنبوري وقام بتطريده، فأخذ الهر الحذاء في فيه، وقفز فوق أسطح المنازل، فسقط حذاء الطنبوري على امرأة حامل فأجهضت مولودها، فقام زوجها بأخذ الحذاء وتوجه إلى القاضي، ولكن كانت حجة الطنبوري غير مقنعة، فحكم القاضي عليه بدفع دية الجنين، وأعطاه الحذاء، فقال : "لعنك الله من حذاء" ثم فكر وقال إنه سوف يلقيها في مكان لن يصل إليه أحد، فألقى بها في المياه العادمة، ورجع إلى بيته فرحاً مسروراً، فمرّ يومان، فطفحت المياه العادمة في الطريق، فجاء عمال لتنظيف المكان المسدود، فرأوا حذاء الطنبوري، فذهبوا به إلى القاضي، فحكم عليه بالحبس والجلد، وأعاد إليه الحذاء، فقال : "لعنك الله من حذاء"، فقرر أن يدفنه في مكان بعيد في الجدار، فسمع الجيران صوت حفر، فاعتقدوا أنه سارق فقاموا بإبلاغ الشرطة، فجاء الحرس ورأوا الطنبوري يحفر، وعندما سألوه عن سبب الحفر، أجاب بأنه أراد دفن الحذاء، ولكن حجته كانت غير مقنعة، وقام القاضي بالحكم عليه بالسرقة وجلده، وأعاد إليه الحذاء، فقال: "لعنك الله من حذاء"، فذهب إلى الحمام العام، ووضع الحذاء خارج الحمام، ورجع إلى منزله، ولكن هناك شخصاً قد سرق حذاء الأمير، ولم يبق سوى حذاء الطنبوري، ورفع أمره إلى القاضي بتهمة سرقة حذاء الأمير، فحكم عليه القاضي بدفع قيمة الحذاء وجلده، وأُعاد له الحذاء، فقرر الطنبوري أن يدفنه في الصحراء، فرأوه الحرس وأخذوه للقاضي، وقالوا له إنه تم العثور على القاتل ؛ لأنهم وجدوا رجلاً مقتولاً في مكان الحفر، فقال الطنبوري للقاضي : "يا سيدي، اكتب صكاً بيني وبين هذا الحذاء، أني بريءٌ منه، فقد أفقرني وفعل بي الأفاعيل"، وأخبره كل ما حدث معه بسبب الحذاء. وبهذا أصبح حذاء أبي القاسم الطنبوري مصدر للشؤم والبؤس، وكل من حاول التخلص من شيء يملكه، ولكنه يعود إليه بعد كل مرة، ويجلب له المتاعب بحذاء الطنبوري . حذاء أبو القاسم الطنبوري كان أبو القاسم الطنبوري يملك حذاءً قديماً، كان يرقّعه بقطع من الجلد أو من القماش عندما ينقطع، حتى أصبح ح... مزيد من المعلومات »