7/02/2015 04:56:00 م www.ahmedreyadh.com 0 موقع امريكي يؤكد أن انهار واهوار العراق مهددة بالجفاف بسبب تركيا وداعش ترجمة الغد برس/ بغداد: قال موقع بلومبيرغ الامريكي، الخميس، إن العراق يعاني من جبهتين تهددان امنه المائي الذي يعتمد عليه بشكل رئيسي من نهري دجلة والفرات، فهذان النهران في تردي ما يهدد الاهوار العراقية بالجفاف من قبل تركيا وتنظيم داعش الارهابي على حدٍ سواء.ويبين مسؤولون عراقيون، ان مستويات المياه انخفضت في نهر الفرات بعدما كانت تتدفق اليه 2700 كيلومتر مكعب من شرق تركيا عبر سورية، لتروي بذلك نصف المحاصيل الزراعية للعراق، لكن حتى هذا النصف تعرض الى الخطر بسبب قطع المياه عنه، وفقاً للمسؤولين العراقيين.وتطالب الحكومة العراقية، تركيا بفتح المياه لتدفقه الى السدود العراقية لتجديد مياه النهر في منطقة الخصيب، حيث الظروف هناك شبيه بالجفاف وتهدد الملايين بالخطر، ولا شك ان تنظيم داعش بسيطرته على السدود ومستجمعات المياه بعد إحكام قبضته على مدينة الرمادي في شهر آيار الماضي، هدد الوضع العام في العراق مائياً وانذر بجفاف الاهوار العراقية.تركيا من جانبها تقول، إنها بصدد انشاء سدود لضمان امدادات المياه، فتكلفة مشروعها يقدر بنحو 35 مليار دولار، وهذه السدود في حينها ستقلل تدفق المياه الى العراق فيما بعد، بحسب الحكومة التركية.اما، عالم الموارد المائية في وكالة ناسا جاي فاميجليتي يرى أن "المشكلة في المنطقة ليست كما يتصورها البعض، وإنما هي فشل في الاتفاق على كيفية ادارة المياه عبر الحدود السياسية بين الدول، وتركيا تصرفت من تلقاء نفسها وقامت ببناء السدود، وهذا اثر على كمية التدفق المائي للعراق".الاتفاق التاريخيووقعت تركيا مع سورية في عام 1987 اتفاقاً بالحفاظ على ما يقرب من ثلث متوسط تدفق المياه، وفقاً لمنظمة الاغذية والزراعة، وهذا الاتفاق من نوعه ليس مبرماً مع العراق.ويؤكد مسؤول تركي رفض الكشف عن اسمه، انه لا اتفاق دولي حول نهر دجلة بشأن تدفق مياه الى العراق، ولكن يمكن إقناع تركيا بتنظيم تدفق المياه الى العراق بشكل مشابه لنهر الفرات.مؤلف كتاب (حروب المياه قادمة لدول الشرق الاوسط) عادل درويش ذكر أن "تركيا تعتقد انها يمكن ان تفلت من العقاب في ظل انشغال الدولتين العراقية والسورية في محاربة داعش".الأحواض العابرة للحدودويقول رئيس قسم الموارد المائية في الجامعة التركية فاكور سومر إن "هناك اتفاقاً دولياً على نطاق الاحواض العابرة للحدود وهذه تشكل عقبات كبيرة، لا نها تعيق عملية تقاسم المياه بين تركيا وسورية والعراق".الامم المتحدة من جانبها تؤكد في تقرير لها ان "الدول الثلاث ليسوا الوحيدين الذين يواجهون هذه المشكلة، فهناك 40% من سكان العالم يعانون من هيمنة الدول على المياه بشكل احواض، حيث تعتقد المنظمة الاممية، انه يوجد 261 حوضا عابرا للحدود، وهذه من شأنها تسبب ندرة في المياه، وتؤدي الى اضرار بالغة لمليار شخص في حلول عام 2025".دجلة الفرات، النهران الاكثر ضرراً، بحسب تقرير تشاتام هاوس الدولي، الذي بين، ان العراق يفتقد مياهه الجوفية بعد الهند، اذ تظهر الاقمار الصناعية بان العديد من خزانات المياه الجوفية في حالة نضوب بمعدلات غير مستدامة.تركيا وحدها تستهلك حوالي 41% من الموارد المائية، في حين يستهلك الشرق الاوسط معظم مستويات المياه، وتقول اللجنة الدولية للصليب الاحمر، ان سورية وحدها تستهلك 60% من مياهها بسبب التسرب.هل الشراكة عادلة ؟يبدو ان موقف تركيا لا يعمل على تهدئة العراقيين، وهذا ما اكدته عضو البرلمان العراقي شروق العبايجي التي تشغل رئيسة لجنة الزراعة والمياه حينما لفتت الى أن "مستويات المياه في انخفاض، لان تركيا تأخذ اكثر من نصيبها العادل من تلك المياه".وفي شريط مصوّر بثه مسلحو داعش في شهر آيار الماضي، اتهموا فيه الجانب التركي بالنقص الحاصل في المياه العراقية، التنظيم على ما يبدو انه يستفاد من هذه المياه لشن هجمات مسلحة على القوات الامنية التي تصارع منذ العام الماضي لطرد هذا التنظيم من العراق.عين داعش اليوم مثيرة للقلق فهي تتجه نحو استهداف سد حديثة بعد بسط سيطرتها على مدينة الرمادي في شهر آيار الماضي.عزام عوّاش يدير منظمة غير حكومية تساعد بالحفاظ على الاراضي الرطبة في العراق اوضح "نحن في خطر واحتمالية موت الزراعة في الاراضي الغربية واردة جداً".في عام 1990، استنزف صدام حسين الاراضي المائية المسماة الاهوار كثيراً وقام بتجفيفها، بذريعة ملاحقة المتمردين الذين انتفضوا في محاولة منهم لإسقاطه وقتذاك، اذ تعتبر عملية تجفيف الاهوار واحدة من اكبر جرائم النظام السابق.وكانت صحيفة الشرق الاوسط العربية، قد ذكرت في تقرير لها بالأسبوع الماضي، ان مسلحي داعش يسعون الى محاربة الجنوب العراقي مائياً من خلال ايقاف تدفق المياه من المناطق التي يسيطرون عليها الى الجنوب العراقي، مستخدمين ذات الاساليب التي اعتمدها صدام حينما جفف الاهوار جنوبي العراق. موقع امريكي يؤكد أن انهار واهوار العراق مهددة بالجفاف بسبب تركيا وداعش ترجمة الغد برس/ بغداد: قال موقع بلومبيرغ الامريكي، الخمي... مزيد من المعلومات »
7/02/2015 04:53:00 م www.ahmedreyadh.com 0 هل سيترك وزير التربية كرسيه بعد أن يرفع العراقيون دعوة قضائية على الوزارة ؟! وكالة بغداد تايمز (بتا): بقلم: د.رافد الخالدي الربط الجدلي بين القولين التاليين (إذا لم تستح فاصنع ما شئت .. والعذر الاقبح من فعل) في تصريح لوزير تربيتنا المبجل اقبال لا اصفه الا بالمضحك المبكي المثير للمشاعر المستفز لكل ماهو ٱدمي!! ، إذ قال في تصريح بعد المقترح الذي نفذته اجهزه الدوله الحكوميه بقطع خدمة الأنترنت لمدة ساعات والتي تكررت ليومين، يقول وزيرنا؛ “هذا الاجراء تم حتى لا ينشغل الطلاب بامور اخرى تلهيهم عن الامتحانات”. !! وهنا تأخذني الذاكرة لاأشهر قليلة ماضية عندما قررت وزارة الاتصالات العراقية أن تقوم بتقليل الاجور التي تتقاضاها شركات الأنترنت من المواطنين والمؤسسات وتحدت الأخيرة الدولة ومؤسساتها ولم تقوم بتخفيض الأسعار وتم توجيه الوزارة بقطع الخدمة ان لم تقوم بتنفيذ القرار ووووو…الخ ، ولم يتم قطع الخدمة ولم تتجرأ على قطعها ولم يتم تخفيض الأسعار!! وهنا اقول كيف استطاعت الدولة ان تقطع الخدمة بلمح البصر لهذه اليومين ولم تستطع سابقا عندما رفض القائمون على تلك الشركات برفض قرار الوزارة ؟!! والكارثه بالتبرير فالوزير يخاف من خفافيش الظلام ان تسرق الاسئلة وتوزعها قبيل الامتحان بساعات، اذن فهو يعترف على الملأ انه لا يسيطر على ابسط مقومات الامان الامتحاني وسريته، فكيف به ان يقود اهم مفصل في المجتمع الا وهو التعليم الاولي ؟! وإن كان محقا وانا استبعد ذلك، في انه يقطع سبل الهاء الطلبة فتبا للطالب الذي يترك الدرس والدراسه والمتابعة والمثابرة بحجة الانترنت والحصول على الاسئله في آخر لحظة وليذهب الى الجحيم فالتميز ديدن المثابرين. اما من جهة اخرى فيفترض الآن أن ترفع دعاوي قضائية وفق ما كفله الدستور للمواطن الذي اتى بتلك الحكومه باصواته، وفحوى هذه الدعاوي هو دفع التعويضات بسبب الخسائر الجسام التي سببها قطع الخدمه. فهذه الخدمة يتداولها التجار والمهندسون والاطباء والفنانون والمؤسسات والجمعيات..الخ ، فبأي حق قانوني يقوم وزير لا يسيطر على وزارته بقطعها بدم بارد وليذهب الجميع للجحيم ؟!!! والله لو حدث ان قطعت اي خدمه عن قرية في اي مكان في العالم لتغرمت الحكومه وذلك الوزير بملايين الدولارات ولغادر كرسيه على الفور، ولكن قالها المثل “في ولاية البطيخ الك يا طويل الذراع”. واخيرا وانا اكتب تلك الكلمات جاء الهامي لاتذكر مثلا شعبيا جديدا يشابه تبرير الوزير وهو “الي ميعرف يركص يكول الكاع عوجة” !! هل سيترك وزير التربية كرسيه بعد أن يرفع العراقيون دعوة قضائية على الوزارة ؟! وكالة بغداد تايمز (بتا): بقلم: د.رافد الخالدي ... مزيد من المعلومات »
7/02/2015 04:24:00 م www.ahmedreyadh.com 0 250 مليون دينار مأدبة أفطار مجلس النواب البرلمان متعاقد مع احد المطاعم الراقية في بغداد لتامين وجبة الفطور. بغداد/المسلة: أكد مصدر برلماني، الخميس، أن مأدبة إفطار رئيس البرلمان سليم الجبوري مع أعضاء البرلمان تكلف 250 مليون دينار. وقال المصدر في حديث لوسائل اعلام محلية وتابعته المسلة ، إن مأدبة إفطار رئيس البرلمان سليم الجبوري مع أعضاء البرلمان تكلف 250 مليون دينار، حيث تصرف تلك من تخصيصات مجلس النواب المالية كنثرية . وأضاف أن مادبة إفطار رئاسة البرلمان والنواب تتكون من ارقى اللحوم العراقية والاكلات الاجنبية فضلا على حلويات من الدرجة الاولى أي ان الكيلو الواحد منها يكلف 50 الف دينار . واوضح ان غالبية الطعام يبقى لااحد ياكله ويذهب الى سلة المهملات ، مبينا ان البرلمان متعاقد مع احد المطاعم الراقية في بغداد لتامين وجبة الفطور . وكان عدد من النواب قد طالبوا، أمس، بالغاء مأدبة افطار مجلس النواب وتحويل مبالغها لدعم الحشد الشعبي والنازحين. 250 مليون دينار مأدبة أفطار مجلس النواب البرلمان متعاقد مع احد المطاعم الراقية في بغداد لتامين وجبة الفطور. بغداد/المسلة: أكد مصد... مزيد من المعلومات »