الاعلامي احمد رياض العراقي

7/16/2015 03:17:00 م www.ahmedreyadh.com 0

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div style="text-align: justify;">
<b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;"><br /></span></span></b></div>
<div style="text-align: justify;">

</div>
<div class="MsoNormal" dir="LTR" style="direction: ltr; line-height: normal; margin-bottom: .0001pt; margin-bottom: 0cm; text-align: center; unicode-bidi: embed;">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjkiLVLcUrOq2g4ugZj0hmC9EbntlQw9fb8ij7DJm-cn_sBOV_BJvjBE0g7Yhclh4luccbpEbxclPKxM2gsjKfYirJ60Y0HNMAbLCYRBt7wAYa0oqz00NbGwqXYP959umAjUEr_M0bDQ_Y/s1600/A20I7yBCQAA0-zM.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" height="320" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjkiLVLcUrOq2g4ugZj0hmC9EbntlQw9fb8ij7DJm-cn_sBOV_BJvjBE0g7Yhclh4luccbpEbxclPKxM2gsjKfYirJ60Y0HNMAbLCYRBt7wAYa0oqz00NbGwqXYP959umAjUEr_M0bDQ_Y/s320/A20I7yBCQAA0-zM.jpg" width="320" /></a></div>
<a href="https://draft.blogger.com/blogger.g?blogID=315661341984314770" imageanchor="1" style="clear: left; float: left; margin-bottom: 1em; margin-right: 1em;"></a><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;">حقيقة رحيل الكاردينيا.. ليلى العطار</span></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;">موسى عواد بطي:</span></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;">أحملي يا زهرة الكاردينيا اعترافات فرشاة الرسم المطروحة على الأريكة التي هجرتها صاحبتها الجميلة المبعثرة الأشلاء وسط الركام ضحية العصف والجنون لصناع الحروب، جاءتك تعبر البحار وتخترق السماء المطلة على الأرض لتحلق على ألوانك اللطيفة ورسومك البهية، ليس بوسع أحد أن ينكر جمالك أو يتجاهل ما تحقق من نجاح في مضمارك كزعيم للفن. وثمة نقطة ينبغي توضيحها أنها امرأة في الشرق الأوسط له تقاليده وعادته بعدم إنصاف المرأة والاعتلاء على حقوقها المسلوبة في شتى المجالات، وطالما جسدتها ليلى العطار في اللوحة باستخدامها التشوهات في الفضاء والضوء للإشارة إلى الشعور الغير واقعي من هذا العالم.</span></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;">ولدت ليلى العطار في بداية العقد الرابع من القرن الماضي، تخرجت من أكاديمية الفنون الجميلة عام 1965، شاركت مع جماعة أدم وحواء عام وهي بدايتها الاحترافية، وبعد عام قامت بمعرضها الشخصي الأول إلى الخامس في مسيرتها الفنية. وشاركت في العديد من المعارض داخل العراق وخارجه وقد أحرزت العديد من الجوائز التقديرية في الكويت والبحرين ومصر والمعرض الدولي عام 1988، كانت قد تزوجت ليلى العطار من السيد عبد الخالق جريدان فسكنت معه في منطقة الكاظمية ورزقا ثلاث من الأبناء هم حيدر وزينب وريم، وبعد سنوات تم انتقالهما الى منطقة المنصور شارع الأميرات وقد كان دارهم ملاصق إلى مبنى المخابرات العراقية السابق. عندما نشبت حرب الخليج الأولى انتقلت عائلة الرسامة ليلى العطار إلى بيت صديقهما الدكتور كامل الجواهري في منطقة الكريعات، وإثناء تواجدهم سقط صاروخ على دارهم في منطقة المنصور وقد تحول الدار الى كومة أنقاض مع محتوياته، وبعد انتهاء الحرب عادوا الى منطقة المنصور ليعمروا بيتهم المهدم وبعد الاتفاق مع سعاد العطار شقيقة ليلى العطار التي تملك دار مجاور لدارها المهدم، وبما أن سعاد العطار تسكن مع زوجها جميل أبو طبيخ في لندن، سيتم أشغاله من قبل عائلة الرسامة ليلى العطار لحين الانتهاء من ترميم دارهما، وفعلا قام الزوج بالعمل على إعادة جزء كبير من الهيكل المتضرر قبل حدوث طارئ جديد، وهو اتهام المخابرات العراقية بمحاولة اغتيال الرئيس السابق الأب جورج بوش في الكويت. تسارعت الخطة والنوايا الشريرة لذلك الأمر فأصدر آمر الرئيس الأمريكي بل كلينتون بضرب صاعق لمبنى المخابرات العراقية، ويا ريت ذلك ولكنها سقطت على البيوت المجاورة للمبنى وأحد الصواريخ على عائلة الرسامة ليلى العطار. وكانت احد الضحايا التي استفاد النظام لذلك الأمر لحملته الإعلامية.. لكونها شخصية معروفة وبأنها هي رسمت في أرضية فندق الرشيد صورة الأب بوش.. ولكن هذا الكلام عاري عن الصحة هذا الكلام فقط لترويج الإعلامي، من يعرف أسلوب فن الرسامة ليلى العطار بعيدة كل البعد عن رسم الشخصيات ومن ثم إنها كانت مديرة الفنون العامة ويجب أن تشرف على هذه اللوحة. ورحلت ضحية اليوم والأمس في 25 حزيران عام 1993 مع بزوغ نجمة الليل، لتضمها لرعيلها الساطع وهي تحمل الفرح والحب وفرشة الرسم الملطخة بدماء نقية، على أجنحة الطموح والوعد الكبير المتشبع بالإبداع والفراق لزهرة الكاردينيا الجميلة ليلى العطار</span></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><br /><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"></span></b><b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;"><br /></span></span></b></div>
</div>

حقيقة رحيل الكاردينيا.. ليلى العطار موسى عواد بطي: أحملي يا زهرة الكاردينيا اعترافات فرشاة الرسم المطروحة على الأريكة التي هجرتها ...

مزيد من المعلومات »

7/14/2015 04:17:00 م www.ahmedreyadh.com 0

الاعلامي احمد رياض العراقي

مزيد من المعلومات »

7/14/2015 04:15:00 م www.ahmedreyadh.com 0

الاعلامي احمد رياض العراقي

مزيد من المعلومات »

7/14/2015 04:12:00 م www.ahmedreyadh.com 0

الاعلامي احمد رياض العراقي

مزيد من المعلومات »

7/14/2015 04:02:00 م www.ahmedreyadh.com 0

الاعلامي احمد رياض العراقي

مزيد من المعلومات »

7/14/2015 03:37:00 م www.ahmedreyadh.com 0

<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on">
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
</div>
<b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;"><span style="font-size: x-large;"><br />هل تعرفون عدنان مندريس؟؟؟ ” الملقب بـ”شهيد الآذان” </span></span></span></b><br />
<b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;"></span></span></b><br />
<div class="separator" style="clear: both; text-align: center;">
<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjfTLnB-iiFx3SMJS_TngV70DJCRpvR-2MxydhGBwzgKhZVfZ-uWSMGTZQSRaxvy70a3-hLgGbqIi6k0kQtb7twr3JTDwWOLELBT2cnCM3wGSM_oJ0lbNeWdqMtiIFXICwZiyQH0TBTM2o/s1600/Adnan.MN.4.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjfTLnB-iiFx3SMJS_TngV70DJCRpvR-2MxydhGBwzgKhZVfZ-uWSMGTZQSRaxvy70a3-hLgGbqIi6k0kQtb7twr3JTDwWOLELBT2cnCM3wGSM_oJ0lbNeWdqMtiIFXICwZiyQH0TBTM2o/s1600/Adnan.MN.4.jpg" /></a></div>
<b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;"><br /></span></span></b>
<b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><br /><span style="font-size: large;"><br />منقول من مجلة الكاردينيا - الاعلامي احمد رياض العراقي</span></span></b><br />
<b><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: large;"><br />هو الرجل الذي أعاد الأذان باللغة العربية إلى تركيا .. ومات شنقاً !!!<br /> (عدنان مندريس ) رئيس الوزراء التركى دخل الإنتخابات مرشحاً للحزب الديمقراطي سنة (1950م) ببرنامج عجيب توقعت له كل الدراسات الأمريكية الفشل المطلق ، كان البرنامج لا يتضمن أكثر من :<br /> عودة الأذان باللغة العربية، والسماح للأتراك بالحج، وإعادة إنشاء وتدريس الدين بالمدارس، وإلغاء تدخل الدولة في لباس المرأة.<br /> كانت النتيجة مذهلة ، حصل حزب أتاتورك علي إثنين وثلاثين مقعداً ، فيما فاز الحزب الديمقراطي بثلاثمائة وثمانية عشر مقعداً، وتسلم عدنان مندريس مقاليد الحكم رئيساً للوزراء ، وجلال بايار (رئيس الحزب) رئيساً للجمهورية ، وشرع لتوه ينفد وعوده التي أعلن عنها للشعب أثناء العملية الإنتخابية. <br /><br />                <br /><br />واستجاب مندريس لمطالب الشعب فعقد أول جلسة لمجلس الوزراء في غرة رمضان، وقدم للشعب هدية الشهر الكريم :<br /> ( الأذان بالعربية ، وحرية اللباس ، وحرية تدريس الدين ، و بدأ بتعمير المساجد).<br /> ثم جاءت انتخابات عام (1954م) وهبط نواب حزب أتاتورك إلى (24) نائباً، واستكمل مندريس المسيرة فسمح بتعليم اللغة العربية ، وقراءة القرآن الكريم وتدريسه في جميع المدارس حتى الثانوية ، وأنشأ (١٠ آلاف) مسجد ، وفتح (25 ألف) مدرسة لتحفيظ القرآن، وأنشأ (٢٢) معهداً في الأناضول لتخريج الوعاظ والخطباء وأساتذة الدين،<br /> وسمح بإصدار المجلات والكتب التي تدعو إلى التمسك بالإسلام والسير على هديه،<br /> وأخلى المساجد التي كانت الحكومة السابقة تستعملها مخازن للحبوب وأعادها لتكون<br /> أماكن للعبادة .<br /> وتقارب مندريس مع العرب ضد إسرائيل ،وفرض الرقابة على الأدوية والبضائع التي تصنع في إسرائيل ، وطرد السفير الإسرائيلي سنة (1956م)، عندها تحركت القوى المعادية للإسلام ضد مندريس، فقام الجنرال ( جمال جو رسل ) سنة (1960م) بانقلاب عسكري كانت نتيجته شنق عدنان مندريس وفطين زورلو وحسن بلكثاني ..<br /> وكتب الصحفي سامي كوهين :<br /> لقد كان السبب المباشر الذي قاد مندريس إلى حبل المشنقة، سياسته التي سمحت بالتقارب مع العالم الإسلامي ، والجفاء والفتور التدريجي في علاقتنا مع إسرائيل.<br /> <br /> والحقيقة ما قتلوه إلا ﻷنه أعاد تركيا إلى اﻻسلام يرحم الله شهيد الإسلام المجاهد عدنان مندريس ،،، <br /><br /> </span></span></b></div>

هل تعرفون عدنان مندريس؟؟؟ ” الملقب بـ”شهيد الآذان” منقول من مجلة الكاردينيا - الاعلامي احمد رياض العراقي هو الرجل الذي أعاد الأذان ...

مزيد من المعلومات »

7/13/2015 08:44:00 م www.ahmedreyadh.com 0

</div>
</div>
</div>
</div>
</div>
<h1>

<span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: x-large;">صور للأقمار الإصطناعية تُوثّق حجم الإبادة الجماعية في جريمة العصر “سبايكر” </span></span></span></h1>
<h1>
<span itemprop="name headline"><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: x-large;">

</span></span></span></h1>
<div id="breadcrumb">

</div>
</div>
</div>
</div>
</div>
<article>

<h1>

</span>

</a>

</h1>
<span itemprop="copyrightHolder provider sourceOrganization" itemscope="" itemtype="http://schema.org/Organization">

</span>

</figcaption>

</figure>

</div>
</div>
</header>
<header class="clearfix">

<div class="hr-node hr-node-light">
<span></span></div>
<h4>
<span style="font-size: 16px;"><span style="font-family: arial,helvetica,sans-serif;"><strong>نشر ناشطون
 في مواقع التواصل الاجتماعي صوراً من الأقمار الصناعية وثّقت بواسطتها 
منظمة مراقبة حقوق الانسان (هيومن رايتس وورش) جريمة سبايكر، حيث ظهر في 
الصورة الأولى آثار دماء الشهداء باقية على الصبة الخرسانية لأحد مباني 
القصر الصدامي، فيما تظهر الصورتان الأخريان آثار حفر قبور جماعية.</strong></span></span></h4>
<div>
<h4>
<span style="font-size: 16px;"><span style="font-family: arial,helvetica,sans-serif;"><strong>ونقل الناشطون أن “مجلة الفورين بولسي وصفت المجزرة بأنها الإبادة الجماعية التي من دمويتها كان بالإمكان مشاهدتها من الفضاء”.</strong></span></span></h4>
<figure id="attachment_51612" style="clear: both;"><span style="font-size: 16px;"><span style="font-family: arial,helvetica,sans-serif;"><strong><a href="http://www.alhikmeh.org/news/wp-content/uploads/2015/07/m-10-7-2015-43-e1436702564302.jpg"><img alt="m-10--7-2015-43" height="414" src="http://www.alhikmeh.org/news/wp-content/uploads/2015/07/m-10-7-2015-43-600x414.jpg" style="border: 0px none; height: auto; vertical-align: middle;" width="600" /></a></strong></span></span><figcaption><span style="font-size: 16px;"><span style="font-family: arial,helvetica,sans-serif;"><strong>آثار حفر قبور جماعية</strong></span></span></figcaption></figure>

<figure id="attachment_51613" style="clear: both;"><span style="font-size: 16px;"><span style="font-family: arial,helvetica,sans-serif;"><strong><a href="http://www.alhikmeh.org/news/wp-content/uploads/2015/07/m-10-7-2015-44-e1436702601335.jpg"><img alt="m-10--7-2015-44" height="439" src="http://www.alhikmeh.org/news/wp-content/uploads/2015/07/m-10-7-2015-44-600x439.jpg" style="border: 0px none; height: auto; vertical-align: middle;" width="600" /></a></strong></span></span><figcaption><span style="font-size: 16px;"><span style="font-family: arial,helvetica,sans-serif;"><strong>آثار حفر قبور جماعية لدفن شهداء معسكر سبايكر في تكريت</strong></span></span></figcaption></figure>
</div>
</div>
<div class="hr-node hr-node-light">
<span></span></div>
<footer class="meta">

<br />

</article><h1>
<span itemprop="name headline"><span style="font-family: Georgia,"Times New Roman",serif;"><span style="font-size: x-large;"> </span></span></span>

</h1>
</div>

...

مزيد من المعلومات »

المشاركات الشائعة

أرشيف المدونة الإلكترونية